صور مصر زمان تعالوا نرجع 100 سنه

مصر ايام زمان
مصر من غير كمبيوتر ولا انترنت ولا مترو ولا اتوبيس ولا موبايل
مصر علي طبيعتها انا بجد الصور دي عجباني جدا شوفوا كده الصور وجمالها
ومنظر الناس الي فيها والطيبه الي علي وشوشهم بجد انا بحسدك يا ستي وبحسدك يا جدي
علي زمنك وجمالوا


تعالواا نشوف الصور

االمشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماًوهاهي امرأة تطل منها الصورة : التقطت سنة 1872








الحلاق تاريخ تصوير الصورة : 1872 م












صورة منذ 110 سنة لأبو الهول لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه












عمال يصنعون الحرير يدوياً كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون الصور التقطت سنة 1880م










يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة










مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراءالجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد








قهوة بلدى في الجيزة .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية )أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الشاي وخلافهالصورة التقطت سنة 1876م








داخل الجامع الأزهر سنة 1880م وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين




مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة - وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..والخطيب السابق لهذا المسجد كان الشيخ علي جمعة ( مفتي مصر الحالي










أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة









مكان لتحفيظ القرآن .. وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب )بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين لاحظوا الطلبة في الدور العلوي ولاحظوا أيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم









فندق قصر هليوبوليس ( قصر الرئاسة حاليا )








قصر البارون امبان من الجو

فين شارع صلاح سالم و ازدحام المرور الأن









محل بيع حلاوة المولد









بياع العرقسوس









0 التعليقات:

إرسال تعليق